إخترت أن أعطي لا أن أبيع . اليوم يتابعني الكثير . ولو أردتُ، لكان بإمكاني أن أصنع دورة واحدة فقط وأبيعها بآلاف الدولارات، وأحقق منها أرباحاً كبيرة. لكنني لم أفعل ذلك، ولن أفعله أبداً. لأن هذا لا يعكس حقيقتي ولا يعبر عن الشخص الذي أريد أن أكونه. رسالتي بسيطة: أريد أن أُذكر دائماً بأنني شخص يشارك المعرفة ويمنحها مجاناً، لتكون متاحة للجميع، مهما كانت ظروفهم. أريد أن أكون موجوداً لكل من يتابعني ويشاهدني، أقدّم المعرفة والدعم بلا مقابل، وأثبت أن النجاح ليس حكراً على من يملك المال أو العلاقات،